هل سمعت من قبل عن استراتيجية مارتيجال روليت؟ إنها من أقدم وأهم الطرق المتبعة إذا كنت تسعى إلى تحسين أدائك والفوز في هذه اللعبة الشيقة، وهي سهلة وبسيطة ولا تتطلب تفكيراً أو تحليلاً. سنبحث في كل ما لهذه الإستراتيجية وما عليها، كيفية عملها، والنصائح لتنفيذها بشكل فعال. سواء كنت لاعباً جديداً أو مخضرماً، قد يكون نظام مارتينجال مفتاح نجاحك في الروليت. تابع القراء لتتعلم كل شيء عنها.
لتجد أفضل مواقع الكازينو التي تقدم أقوى ألعاب الروليت وأكثرها ربحاً وتنوعاً في هذا العام، هذا هو المكان المناسب. فبدلاً من أن تقوم بالبحث والقراءة والتجربة في مئات المواقع، قام خبراؤنا باختبار الكثير من الكازينوهات بمعايير علمية وموضوعية ودون أي تحيّز، وكانت النتيجة لائحة تضم أفضل هذه الكازينوهات من جميع النواحي. لذا يمكنك أن ترتاح وتختار من هذه المواقع ما تجده مناسباً لك وأنت مطمئن إلى أنك تتعامل مع مواقع آمنة ومنصفة وتحمل ترخيصاً، وتمنحك كل ما تستحقه من المتعة والربح.
Not Data has been found
لا شك أن الروليت هي من أكثر ألعاب الكازينو شعبية، ومن السهل أن نعرف السبب. فمع نمط اللعب السريع في اللعبة والقدرة على تحقيق أرباح كبيرة، فإن هذه اللعبة تجذب اللاعبين وتجعلهم يعودون إليها من أجل المزيد من المتعة والربح. إحدى الاستراتيجيات التي حظيت بالكثير من الاهتمام في السنوات الماضية في لعبة الروليت هي نظام مارتينجال. ويرتكز نظام المراهنة هذا على فكرة مضاعفة حجم الرهان بعد كل خسارة، مع الأمل في أنك ستفور وتعوّض كل ما خسرته.
لنفهم هذا النظام، من المهم أن يكون لدينا فهم أولي عن كيفية عمل لعبة الروليت. تُلعب هذه اللعبة بواسطة عجلة مقسمة إلى خانات مرقمة، وتحمل كل خانة رقماً ملوّناً أحمر أو أسود. ثم يتم إطلاق كرة لتدور حول العجلة، ويراهن اللاعبون بطرق مختلفة بناءً على الخانة التي ستتوقف فيها الكرة.
تُستخدم استراتيجية مارتينجال عندما تضع رهانات مالية متساوية في الاحتمال، مثل أن تراهن على الأحمر أو الأسود، المزدوج أو المفرد، أعلى أو أدنى من رقم معين. إذا خسرتَ رهانك، تقوم عندها بمضاعفة الرهان في الجولة التالية. وإذا ربحت، تعود إلى حجم رهانك الأساسي. والفكرة هنا هي أنك بمضاعفة رهانك بعد كل خسارة، ستفوز بطبيعة الحال وتعوّض كل ما خسرته، إضافة إلى ربح إضافي يساوي رهانك الأساسي الأول.
يمكن تطبيق هذه الإستراتيجية بطرق متعددة، ولكل من هذه الطرق المختلفة إيجابيات وسلبيات، وكل منها مناسب لنوع معين من اللاعبين، وهذا يرتبط أساساً بالميزانية التي ينوي اللاعب استخدامها. وعندما نفهم هذه الطرق المختلفة، سنعرف أكثر أياً منها مناسب أكثر لتطبيقه.
استراتيجية مارتينجال العكسية، المعروفة أيضاً بإسم نظام “بارولي”، هي أحد أنواع استراتيجية مارتينجال للمراهنة في لعبة الروليت. في استراتيجية مارتينجال العكسية، وبدلاً من مضاعفة الرهان بعد كل جولة خاسرة، تزيد مبلغ الرهان بعد كل ربح. على سبيل المثال، إذا بدأت برهان قدره 5 دولارات وربحت، تراهن بعدها بمبلغ 10 دولارات في الجولة التالية. وإذا ربحت، تراهن بالضعف مجدداً، أي بمبلغ 20 دولارا في الجولة التي تليها.
الهدف في استراتيجية مارتينجال العكسية هو الاستفادة من سلسلة الجولات الرابحة وتخفيض الخسارة خلال سلسلة الجولات الخاسرة. وتقضي النظرية المستخدمة هنا بأنك عندما تكون في سلسلة جولات ربح، يمكنك أن تتحمّل الزيادة في الرهان لأنك تلعب بما ربحته بدلاً من اللعب بمالك الخاص.
استراتيجية جراند مارتينجال هي أحد أنواع نظام مارتينجال للمراهنة. وفي هذا النوع يقوم اللاعب بمضاعفة رهانه بعد كل جولة خاسرة، تماماً مثل مارتينجال العادية، لكن مع فارق هو إضافة مبلغ إلى الرهان المضاعف. مثلاً، إذا كان الرهان الأساسي 5 دولار في الجولة الأولى وخسرها اللاعب، يكون الرهان التالي 15 دولاراً (أي ضعف الرهان السابق مع إضافة 5 دولار كمبلغ إضافي).
تعتبر استراتيجية جراند مارتينجال أكثر جرأةً ويمكن أن تفيد بتحقيق أرباح أكبر، لكنها أيضاً قد تتسبب بخسارات أكبر. يتم تداول هذه الإستراتيجية أكثر بين اللاعبين الذين يلعبون بميزانية أكبر ولا يمانعون أن يخاطروا بشكل أكبر أملاً في الحصول على أرباح أكبر.
النوع الأخير من نظام مارتينجال هو مارتينجال النصفية. وفي هذه الحالة يزيد اللاعب رهانه بعد كل جولة خاسرة. لكنه بدلاً من مضاعفة حجم الرهان، يزيد رهانه بمقدار نصف مبلغ الرهان السابق. على سبيل المثال، إذا خسر اللاعب في رهان قيمته 10 دولارات، يراهن في الجولة التالية بقيمة 15 دولاراً بدلاً من 20 كما في نظرية مارتينجال الكلاسيكية.
إن مارتينجال النصفية هي استراتيجية مراهنة أقل مخاطرةً من مارتينجال العادية، وهي مناسبة للاعبين الذي يريدون تخفيض المخاطر من الخسارة. إلا أنها في الوقت ذاته أقل ربحاً. يمكن لهذه الاستراتيجة أن تكون مفيدة للاعبين الذين يفضلون أن يلعبوا لوقت أطول ولمن تكون ميزانيتهم المالية منخفضة نسبياً.
لطالما كان نظام مارتينجال نظام مراهنة رائجاً بين لاعبي الروليت، ومنذ وقت طويل. ورغم أن هذه الاستراتيجة لا تضمن الفوز للاعب، إلا أنها قد تكون فعالة في تعويض الخسائر وتعطي الأمل في تحقيق الربح.
لعبة الروليت هي لعبة حظ بالدرجة الأولى، فالنتيجة في النهاية مرتبطة برقم الخانة التي ستتوقف عندها الكرة، وهذا يتم بشكل عشوائي ولا يمكن التكهن به. لذلك ليس هناك استراتيجية سحرية للفوز دائماً في الروليت والكثير غيرها من الألعاب. وفي حين أن نظام مارتينجال للمراهنة في لعبة الروليت يحمل بعض الجوانب السلبية، إلا أنه يضمّ فوائد عديد نذكر منها ما يلي.
إن إحدى أهم فوائد هذا النظام في لعبة الروليت هي البساطة. فهذا النظام سهل وغير معقد، ولا يتطلب تنفيذه الكثير من التفكير. وهذا ما يجعل من مارتينجال نظام مراهنة ذا شعبية وموضع تداول بين الكثير من اللاعبين الذين لا يريدون أن يتعبوا من التفكير الكثير، بل أن يركزوا على الاستمتاع باللعب وتحقيق الربح دون عناء.
يمكن لنظام مارتينجال في المراهنة أن يعطيك فرصاً متعددة عند استخدامه في المراهنة على الاحتمالات المتساوية، مثل المراهنة على الأحمر أو الأسود، المفرد أو المزدوج، أعلى أو أدنى من رقم معين. فهذه الرهانات لديها احتمال ربح يبلغ 50/50، ويساعد نظام مارتينجال اللاعبين على تعويض خسائرهم بسرعة عبر أول رهان رابح.
فائدة أخرى من فوائد استراتيجية مارتينجال هو أنها يمكن أن توصل اللاعب إلى تحقيق أرباح إذا استُخدمت بشكل صحيح، وحالفك الحظ أثناء استخدامها. صحيح أن هذا النظام لا يضمن الفوز، لكن مضاعفة رهانك بعد كل جولة خاسرة يمكن أن يوصلك إلى أرباح أكبر.
يمكن استخدام نظام مارتينجال مع العديد من الرهانات المختلفة، ما يجعلها نظاماً متعدد الجوانب يمكن للاعبين استخدامه. فسواء كنت تفضل وضع رهاناتك على الاحتمالات المتساوية 50/50، أو الرهانات الداخلية التي تعطي أرباحاً أعلى، يمكن تكييفها لتتناسب مع أسلوب المراهنة الذي تفضّله.
يستخدم العديد من لاعبي القمار نظام مارتينجال على أمل تحقيق الربح. ويبقى السؤال المهم ما إذا كانت هذه الإستراتيجية مربحة، خاصة في لعبة الروليت. والإجابة عن هذا السؤال ليست بسيطة حيث إنها تعتمد على العديد من العوامل، بما فيها حظ اللاعب وحجم الميزانية التي ينوي استخدامها أثناء اللعب.
قد تبدو استراتيجية مارتينجال بسيطة وآمنة للوهلة الأولى، وهذا صحيح، إلا أنها في الحقيقة تترافق مع العديد من الأخطار المحتملة. وإحدى أكبر الأخطار هي الزيادة المطّردة في حجم الرهان، وهذا ما قد يؤدي إلى نفاد ميزانية اللاعب بسرعة. إضافة إلى ذلك، فقد قام العديد من الكازينوهات بوضع حدود قصوى للرهانات، ما قد يؤدي إلى التأثير على فعالية هذه الإستراتيجية.
في المحصلة، قد يكون هذا النظام استراتيجية مربحة لبعض اللاعبين على المدى القصير، لكنه يأتي مع مخاطر بارزة وعوائق ينبغي على اللاعبين الانتباه منها.
عندما تستخدم نظام مارتينجال في الروليت، هناك العديد من الطرق التي تساعدك على تخفيف المخاطر المحتملة. إحدى أبسط الطرق هي وضع حد لعدد الخسارات المتتالية التي تنوي أن تتحملها قبل الابتعاد عن الطاولة. سوف يجنبك هذا الوصول إلى خسارة مبلغ كبير إذا لم تعمل هذه الاستراتيجية لصالحك كما خططتَ لها.
وهناك طريقة أخرى للتخفيف من الخسائر عن طريق اختيار طاولة روليت مع حد أدنى منخفض للرهانات. سوف يسمح لك هذا الأمر بوضع رهانات منخفضة وبالتالي تخفيض أثر أي خسارات متتالية محتملة. بالإضافة إلى ذلك، من المهم اختيار كازينو اون لاين موثوق ولديه سمعة حسنة ويستخدم مولد أرقام عشوائية منصفاً في ألعاب الروليت.
كذلك يمكنك أن تخفض من المخاطر عن طريق الاستفادة من مكافآت الكازينو المتنوعة لتعزز رصيدك خلال تطبيق استراتيجية مارتينجال، وهكذا يمكنك أن تلعب أكثر مع إيداع أقل من المال الحقيقي.
أخيراً، من المهم جداً تعويد نفسك على الانضباط والتحكم الذاتي عند استخدام هذه الإستراتيجية. استخدم إرادتك لتلتزم بحدود الرهان ولا تقم بمطاردة الخسارة عن طريق زيادة رهاناتك فوق الحد الذي يمكنك أن تتحمله. وعن طريق تطبيق طرق تخفيف المخاطر هذه، يمكنك أن تحدّ من الخسائر في نظام مارتينجال وتزيد من فرصك في الحصول على لعبة روليت ناجحة.
رغم أن نظام مارتينجال بسيط وسهل التطبيق، إلا أن هناك بعض التفاصيل الهامة لتطبيقه. تذكر دائماً أنك كلما عرفتَ أكثر عن هذا النظام وعن لعبة الروليت ذاتها، كلما تمكّنت من الاستفادة من هذه المعرفة لصالحك. ولتحقيق المزيد من المعرفة التي قد تستغرق الكثير من الوقت إذا أردتَ أن تتعلمها بنفسك عن طريق التجربة، تجد في ما يلي خطوات ومراحل مجربة ستكون مفيدة جداً إذا أخذتها بالاعتبار خلال استخدامك نظام مارتينجال.
قبل أن تبدأ باستخدام أي استراتيجية أو نظام مراهنة، يجب أن يكون لديك معرفة وفهم حقيقيان للعبة نفسها. أمضِ بعض الوقت لتتعلم قواعد الروليت وقوانينها، الأنواع المختلفة من الرهانات التي يمكنك وضعها، بالإضافة إلى احتمالات كل نوع من هذه الرهانات.
يمكن تعديل تفاصيل نظام مارتينجال ليتناسب مع أسلوبك الخاص في وضع الرهان. يمكنك أن تعدّل حجم رهانك الأول، عدد المرات التي ستقوم فيها بزيادة الرهان أو مضاعفته، وكذلك الوقت الذي تقرر فيه التوقف عن اللعب. قم بتجربة تعديلات مختلفة لتصل إلى معرفة ما هي الطريقة الأفضل لك.
إن أفضل رهانات لاستخدام نظام المراهنة مارتينجال هي الرهانات ذات الاحتمالات المتساوية، مثل المراهنة على الأحمر أو الأسود، المفرد أو المزودج. ولا يُنصح باستخدام هذه الاستراتيجة في الرهانات التي يكون احتمال تحقيقها أدنى من ذلك، مثل الرهان على رقم محدد في الروليت. وكذلك يجب أن تعرف متى عليك أن تتوقف عن استخدام هذه الاستراتيجية تجنباً لزيادة الخسائر الكبيرة.
إحدى أكبر المخاطر التي يمكن أن تنتج عن استخدام نظام مارتينجال هي احتمال الوقوف في خسائر كبيرة. لهذا من المهم جداً أن تضع حداً أقصى للميزانية المالية التي ستلعب بها، وأن لا تتخطاها مهما حصل. ويجب أن تكون هذه الميزانية ضمن الحدّ الذي يمكنك أن تتحمّل خسارته. وإذا وصلت خسارتك إلى الحد الأقصى للميزانية، توقف عن اللعب فوراً وابتعد.
لعبة الروليت هي من أشهر الألعاب التي تُستخدم فيها هذه الاستراتيجية. لكن السؤال المهم هو: هل يمكن تطبيقه في جميع ألعاب الروليت؟ وهل تكون فعالية هذا النظام ذاتها مع كل عجلة روليت؟
يفضل استخدام نظام مارتينجال مع لعبة الروليت الأوروبية الكلاسيكية، أو الروليت الفرنسية، لأن الرهانات المتساوية الاحتمالات فيها أقرب إلى 50/50. أما الروليت الأمريكية مثلاً، وكونها تضم خانتين للرقم صفر، فإن احتمال الربح هو أقل من 50/50، وبالتالي فهي ليست خياراً جيداً مع نظام المراهنة هذا. كذلك فإن ألعاب الروليت التي تضع حداً أقصى منخفض نسبياً على الرهان غير مناسبة لهذه الإستراتيجة، إذ يمكن أن يصل اللاعب إلى الحد الأقصى دون أن يتمكن من متابعة تطبيق الإستراتيجية كما يخطط.
لا شك أن مارتينجال هي إحدى الاستراتيجيات التي تحظى برواج كبير بين أنظمة الرهانات المختلفة التي يمكن تطبيقها في لعبة الروليت، وهي بسيطة في مبدئها وطريقة تطبيقها، لكن لا شيء مثالياً في هذا المجال. لاستراتيجية مارتينجال كما لغيرها إيجابيات وسلبيات. ترتبط هذه الإيجابيات والسلبيات بظروف وشروط معينة متعلقة بك كلاعب، بميزانيتك وقدرتك المالية وغير ذلك. وفي ما يلي بعض هذه الإيجابيات والسلبيات.
إستراتيجية بسيطة ويسهل فهمها
يمكن أن تمنح أرباحاً على المدى القصير
يمكن تداول هذه الإستراتيجية في رهانات متنوعة
قد تساهم في تعويض الخسائر بشكل سريع
ليست مناسبة لتحقيق الربح على المدى البعيد
يمكن أن تؤدي إلى خسائر كبيرة
تلزمها ميزانية مالية عالية نسبياً
تطبيقها محدود بالحد الأقصى للرهان على الطاولة
في الخلاصة، إن نظام مارتينجال للمراهنة خيار جيد لك إذا كنت تبحث عن الربح في الكازينو. ويمكنك أن تجني أرباحاً معقولة إذا اعتمدته . لكنه بطبيعة الحال لا يضمن الربح دائماً، بل يمكن أن يتسبب بخسائر كبيرة كونه مبين على مضاعفة الرهان بعد الخسارة. كذلك، وبسبب الحد الأقصى الذي قد تضعه بعض الكازينوهات، قد لا تتمكن من استخدام نظرية مارتينجال بشكل فعال، لذلك من الضروري مراجعة قواعد وقوانين الكازينو قبل وضع أي رهان.
وأمر مهم أخير هو ضرورة اختيار كازينو جيد وموثوق عندما تريد أن تلعب وتطبق هذه الإستراتيجية في الروليت. تشمل لائحتنا المختارة من مواقع الكازينو اون لاين كل ما يضمن أنك ستحصل على تجربة جيدة في اللعب، طرق دفع آمنة، وخدمة دعم العملاء الاحترافية.
رغم أن لاستراتيجية مارتينجال مبدأ سهل وبسيط، لكن قد تحتاج للاستفسار عن بعض التفاصيل حولها عندما تريد أن تطبقها، كما أن عليك أن تفهمها بشكل جيد وتعرف ما ينتظرك. ستجد أدناه بعض الأسئلة الشائعة حول هذه الاستراتيجية، وهي مفيدة للاطلاع عليها بجميع الأحوال.
تمكّن فادي حايك بعد خوض عدّة تجارب ناجحة مع العديد من الرائدين في مجال هذه الصناعة من التفوّق في عالم تقديم المحتوى المخصصّ للّعب عبر الإنترنت عبر تقديم محتوى مميّز لعدّة مشاريع متعددة الأهداف أتاحت له الحصول على الخبرة اللازمة لينطلق في مسيرته المهنيّة. فادي حاصل أيضاً على عدّة شهادات ومنها ما يتّصل بصناعة المحتوى.
